هيلاري كلينتون الشباب 7

5 أشياء يجب أن تعرفه عن هيلاري كلينتون كثير من الأمريكيين لديهم رأي شكلت قبل هيلاري كلينتون، الذي من المتوقع أن تعلن ترشحها للانتخابات الرئاسية في نهاية هذا الاسبوع. يطلق عليه نعمة - أو، ببساطة، وهو تأثير لا مفر منه - من كونها في نظر الجمهور لفترة طويلة. لكن كلينتون لمحت منذ فترة طويلة أن التصور العام لها كله غير صحيح. " '، أنا ربما الشخص الأكثر شهرة كنت لا تعرف حقا" حسنا، كما شخص قريب لي قال ذات مرة، "وقال كلينتون ان بي سي في عام 2007. بعد ثماني سنوات، يمكن أن كلينتون ربما نرتكب نفس الحجة. لذلك، وهنا خمسة اشياء عن المرشح الاوفر حظا للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي 2016 التي قد لا تعرف أو للتو قد لا تذكر. 1. وقالت إنها بدأت الجمهوري. في المدرسة الثانوية، هيلاري رودهام - الذي نشأ في ولاية الينوي وتأثر لها المتشددة الأب الجمهوري ومدرس التاريخ في المدرسة الثانوية - تعتبر نفسها الجمهوري وحتى أصبحت فتاة غولدووتر. وكتبت عن ذلك في كتابها التاريخ الحي: هيلاري كلينتون في صورة لقادة مجلس الطلبة منها الكتاب السنوي في المدرسة الثانوية. مين منطقة مدرسة ثانوية اخفاء التعليق شرح تبديل مين منطقة مدرسة ثانوية وقال "كنت أيضا الجمهوري الشباب النشط و، في وقت لاحق فتاة غولدووتر وصولا إلى بلدي الزي راعية البقر ورعاة البقر قبعة من القش كتب عليها شعار" AuH2O ". "بلدي مدرس التاريخ في الصف التاسع، بول كارلسون، كان، ولا يزال، وهو مرب مخصص والجمهوري المحافظ جدا. السيد كارلسون شجعني على قراءة كتاب السناتور باري غولدووتر التي نشرت مؤخرا، والضمير من المحافظين، وهذا مصدر إلهام لي ل يكتب ورقة فترة ولايتي على حركة المحافظين الأمريكية، التي كرست 'إلى والدي، الذين درسوا في لي دائما أن يكون الفرد ". أنا أحب السيناتور غولدووتر لأنه كان الفردانية وعرة الذي سبح ضد التيار السياسي ". وقالت انها تكتب أيضا عن التطوع للتحقق قوائم تسجيل الناخبين ضد عناوين للعثور على التزوير. وخلال سنتها الأولى من الكلية، وكانت حتى انتخابه رئيسا للوليسلي نادي الجمهوريين الشباب. وفقا لكتاب كارل برنشتاين امرأة في موقع المسؤولية، بحلول الخريف لعام 1966، وقالت انها عرفت نفسها باعتبارها الجمهوري روكفلر. بحلول ربيع عام 1968، على الرغم من أنها كانت التطوع للحملة الرئاسية الديمقراطي يوجين مكارثي. في عام 1992، أثناء زيارته لمدرستها القديمة في أحد الأحياء الراقية في شيكاغو، قالت مازحة حول التطور السياسي لها. "أنا أعلم أنني يجب أن يجيب على السؤال الذي هو في كثير جدا من عقولكم وهذا هو: كيف يمكن لفتاة الجمهوري لطيفة من بارك ريدج على غير ما يرام" فقالت يضحك. 2. في عام 1969، أصبحت أول طالب (من أي وقت مضى) لإلقاء خطاب حفل التخرج في كلية وليسلي. لم الكلية المرأة ليس لديها تقليد المتحدثين بدء طالب. ولكن في الوقت الذي فئة من عام 1969 شارف على التخرج، وطالب هيئة طالب الناشط التفكير لديهم متحدث طالب لتمثيلها في حفل الافتتاح. في التاريخ الحي، كلينتون يكتب عن الذهاب الى كلية ولزلي الرئيس روث آدامز لمناقشة ما يلي: هيلاري كلينتون في يونيو 1969 في منزل العائلة رودهام. كانت واردة في قصة مجلة الحياة ما يسمى ب "فئة '69". لي Balterman / لايف بريميوم مجموعة / غيتي اخفاء التعليق شرح تبديل لي Balterman / في صور الحياة بريميوم مجموعة / جيتي هيلاري كلينتون في يونيو 1969 في منزل العائلة رودهام. كانت واردة في قصة مجلة الحياة ما يسمى ب "فئة '69". لي Balterman / في صور الحياة بريميوم مجموعة / جيتي "وعندما سألتها: ما هو الاعتراض الحقيقي؟ وقالت: "لم يكن يوما القيام به." قلت: "حسنا، يمكننا محاولة إعطائها". وقالت: "نحن لا نعرف منهم أنهم ذاهبون إلى طلب الكلام". قلت: "حسنا، طلبوا مني أن أتكلم." وقالت: "أنا أفكر في ذلك". الرئيس آدمز وافق أخيرا. "أصدقائي" الحماس حول الناطقة بلدي قلق لي لأنني لم يكن لدي أدنى فكرة عن ما يمكن أن نقول إن لدينا يمكن أن يصلح المضطربة أربع سنوات في وليسلي وتكون مناسبة توديع في العقود الآجلة غير معروفة لدينا. " في مقدمة لها، وقال براد آدامز: "لم يكن هناك أي نقاش حتى الآن ما يمكنني أن تأكد على النحو الذي كان المتحدث باسمهم أن تكون: ملكة جمال هيلاري رودهام الأعضاء في هذه الدفعة الجديدة من الخريجين، وقالت انها تخصص في العلوم السياسية والمرشح للحصول على درجة مع مرتبة الشرف." وقد رودهام سبقت مباشرة من قبل السناتور الجمهوري إدوارد بروك من ولاية ماساتشوستس، وعندما وصلت إلى الميكروفون. إنها ألغت بعض خطابها على استعداد للاستجابة له، وقال: "نحن لسنا في وظائف حتى الآن القيادة والسلطة، ولكن لدينا هذه المهمة التي لا غنى عنها في انتقاد واحتجاج البناء وأجد نفسي رد فعل فقط لفترة وجيزة على بعض الأشياء التي قال السيناتور بروك، وهذا يجب أن يكون وجيزة لأنني لا لديك القليل من الكلام لإعطاء. "جزء من المشكلة مع التعاطف مع الأهداف المعلنة هي أن التعاطف لا تفعل لنا شيئا لقد كان لدينا الكثير من التعاطف.. لقد كان لدينا الكثير من التعاطف، ولكننا نرى أن لفترة طويلة جدا قادتنا استخدمت السياسة على أنها . فن صنع ما يبدو أنه مستحيل، ممكن ما يعني أن نسمع أن 13.3 في المئة من الناس في هذا البلد يعيشون تحت خط الفقر وهذا نسبة نحن لا نرغب في إعادة البناء الاجتماعي.؟.. انها الإعمار البشري كيف يمكن أن نتحدث عن النسب والاتجاهات؟ لا تضيع والتعقيدات في تحليلاتنا، ولكن ربما انهم وضعت للتو إلى ما نعتبره منظور أكثر تقدمية أكثر إنسانية وفي نهاية المطاف ". وقد طبع كلمتها في مجلة الحياة، ولبعض الوقت، أصبح رودهام شيء من صوت جيلها. هيلاري كلينتون يحمل عجلة القيادة للسيارة سباق إندي سارة فيشر في عام 2008. وتقول كلينتون انها لم تحصل وراء عجلة القيادة نفسها منذ عام 1996. جو رايدل / غيتي إخفاء التعليق تبديل شرح صور جو رايدل / جيتي 3. وقالت إنها لم يحركها سيارة في 20 عاما تقريبا. تنظر فيه ضحية للحياة في فقاعة محمية خدمة السرية. وشكا الرئيس أوباما حول هذا الموضوع، كما فعل الرئيس جورج دبليو بوش. وقالت كلينتون للسيارات الجمعية الوطنية لتجار العام الماضي، "آخر مرة كنت في الواقع قاد سيارة كان نفسي 1996." انها تذكير بأن كلينتون كانت تعيش حياة العامة جدا، بطريقة مغلقة حالا، لفترة طويلة جدا. لم يحصل أي مرشح رئاسي الماضية تماما هذا النوع من تجربة الحياة. لمنتقدي كلينتون، وهذا هو مجرد واحدة من العديد من علامات (جنبا إلى جنب مع تعليقاتها عن كونه "ميتة كسر" عندما غادر كلينتون البيت الأبيض) أنها لا يمكن أن تتصل الناخبون العاديون. لحملة كلينتون، معرفة كيفية الحفاظ على "فقاعة" من الحصول على الطريق من التفاعلات ذات معنى والخبرات طبيعية مع الناخبين يمثل تحديا. 4. التزامها للنساء والفتيات يذهب في طريق العودة. نتحدث عن قضايا ما يسمى المرأة العصرية قد يكون في هذه الأيام، ولكن تم كلينتون تعمل على هذه القضايا أساسا حياتها كلها. ربما كان الدافع وراء بعض من هذه العاطفة التي كتبها طفولة صعبة أمها و. عندما كان كلينتون في المدرسة الثانوية، وتطوعت معها الكنيسة مجموعة من الشباب إلى حضن أطفال العمال المهاجرين. من هناك، لا يزال لها الذاتية مع عنصر واحد تلو الآخر تهدف إلى تحسين حياة النساء والأطفال. وفيما يلي مقتطفات من سيرتها الذاتية من مكتبة السيدات الأول وطنية "والموقع التاريخي: "وخلال سنتها الثانية في كلية الحقوق، تطوع هيلاري كلينتون في مركز دراسة الطفل في جامعة ييل، والتعلم عن البحوث الجديدة لتنمية الطفولة الدماغ في وقت مبكر، وكذلك مستشفى نيو هافن، حيث أخذت على حالات الاعتداء على الأطفال والخدمات القانونية في المدينة، وتوفير خدمة قانونية مجانية للفقراء، وبعد التخرج من كلية الحقوق، وقالت انها بمثابة محامي الموظفين لصندوق الدفاع عن الأطفال في كامبريدج، ماساشوستس ". في ولاية اركنسو، شاركت في تأسيس مجموعة دعاة أركنساس للأطفال والأسر. وكل هذا كان قبل أن تصبح السيدة الأولى وزيرة للخارجية، كل المنابر وقالت انها تستخدم لتعزيز تمكين المرأة ورفاه الأطفال في جميع أنحاء العالم. في التاريخ الحي، وأوضح كلينتون كيف تم التخلي عنها والدتها التي وجدتها، والكتابة، "أنا ما زلت مندهش كيف ظهرت والدتي من وظيفتها وحيدا وقت مبكر من الحياة على هذا النحو امرأة حنون ورفيع المستوى برئاسة". 5. تم احقته أعربت عن الخلافات والفضائح. حسنا. ربما كنت أعرف هذا واحد بالفعل، ولكن يبدو كلينتون قد أمضت كلها فضائح القتال الحياة العامة. من تعليقها "الخبز الكوكيز". وقال "يمكن أن يكون بقيت الداخل وخبز الكعك، وكان الشاي، ولكن ما قررت القيام به هو أداء مهنتي"، كما في عام 1992. لايت ووتر، ترافيل والمؤامرات حول انتحار فينس فوستر. في المؤتمر الصحفي 1994 أدناه، سئلت عن عدد من الخلافات التي تدور حولها في ذلك الوقت. ومن اللافت للنظر إلى حد ما لمشاهدة عرض من الأسئلة المراسل، الذي استمر لمدة ساعة ويمكن أن تستمر لفترة أطول. ثم هناك بنغازي، وحاليا، "Servergate." اتهمت كلينتون مرة واحدة لها (وزوجها) "مشكلة فضيحة" على "واسعة مؤامرة الجناح اليميني". بغض النظر عن السبب، وقالت انها يجب أن تكون على استعداد لحملة ورئاسة محتملة مع المزيد من "بوابات" و "ghazis،" لأنها كانت على هذا النحو على مدى السنوات ال 25 الماضية.